أخواني الشهداء العيون السود في البطانة كتار .. بقلم د. مجدي الجزولي

أكثر من ٤ سنوات فى سودانايل

من أخسر ما خاض فيه المرحوم حسن الترابي بعد انفضاض حلفه والبشير في ١٩٩٩ تبكيته على شباب "الإنقاذ" الذين زهقت أرواحهم في سبيل "المشروع الحضاري"، لم تبق منهم سوى شذرات أسطورية وأحزان في قلوب الأهل والأحباب بجانب أراجيزهم المنشورة في الشبكة العنكبوتية استعادت صوتها الخاص

اقرأ المزيد...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على