«ستموت في العشرين».. فيلم لا يقبل الأعذار

over 4 years in الصباح الجديد

أحمد شوقي اعتدنا في السينما العربية أن نسوق الأعذار وأسباب الإعجاب للأفلام وصناعها: هذا عمل أول لمخرج يعد بما هو أفضل، ذلك فيلم يأتي من دولة لا تصنع السينما ووجوده في حد ذاته مكسب، وتلك قضية مهمة يطرحها الفيلم بجرأة تستوجب التغاضي عن بعض هنّات الصناعة. تعاطف طبيعي مع بني الجلدة واللغة والثقافة. لكن بعض ...

Mentioned in this news
Share it on