لماذا بكت ميلي سايريس؟

حوالي ٧ سنوات فى المدى

زارت الفنانة العالمية ميلي سايريس أحد المستشفيات، وكادت تمضي الزيارة بشكل عادي مع مجموعة من الصور والابتسامات على وجوه الأطفال، إلا أنها انتهت بدموع على وجه الفنانة. ونشر موقع "توداي" فيديو للفنانة وهي مع إحدى الصغيرات المصابات بالسرطان، قبل أن تتحول زيارتها إلى دموع.وكانت الفنانة في غرفة الصغيرة جوليا دافيدسون، وهي فتاة لا يتجاوز عمرها 8 سنوات مصابة بنوع من أنواع السرطان. وجاء ذلك في سياق زيارة لمستشفى الأطفال "رادي" في سان دييغو. وكان يرافقها صديقها الممثل ليام هيمسورث. وخلال تواجدها في الغرفة قررت الصغيرة دافيدسون أن تفاجئ الفنانة بتأدية أغنية لها. لذا اختارت أغنية "رينبو كونيكشن" التي تعود إلى فيلم قديم أنتج عام 1979. ولم تكن الأغنية سوى واحدة من الأكثر تأثيراً في سايريس. لذا فقدت السيطرة على نفسها وشرعت في ذرف الدموع. وزاد تأثرها بمحاولة الفتاة أداء الأغنية رغم صعوبة كلماتها.وشرحت الفنانة سبب تأثرها بالأغنية بالقول إنها أغنتيها المفضلة، وأن للفتاة صوتاً مميزاً جعلها تبكي، وجعل الناس يبكون من الغناء.

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على