بل الأشقاء الأفارقة .. ثمّ الجيران العرب .. بقلم فضيلي جمّاع

أكثر من ٤ سنوات فى سودانايل

لم يكن من أولويات كاتب هذا المقال ، أن يطرق موضوعاً لا يخلو من حساسية وفي هذا التوقيت بالذات. فتلك معركة مؤجلة نعرف متى وكيف ندخلها. ما ينبغي أن يشغل بال كل غيور على السودان هذه الأيام هو كيف نعبر بسفين الثورة وسط هذه الأمواج ، إلى برِّ الأمان. فجميعنا - شعباً وحكومة - منوط بنا إنجاز الهدف الذي من أجله قامت الثورة. ثورة 

اقرأ المزيد...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على