خواطر وذكريات مع المرحوم الدكتور عبدالرحمن الشبيلي محمد الشريف

حوالي ٦ سنوات فى الجزيرة

1- لم تكن صديقًا فحسب أبا طلال؛ بل كنت بمنزلة الأخ الشقيق، والرفيق، والمؤانس، والمستشار، وكاتم الأسرار.. بل أكثر من ذلك كله. 2- كنتُ آنس لك وبك مذ عرفتك، ولمست تقاربًا معك في الرؤى والأفكار وبعض الطباع، وإن كنت تفوقني في الكثير منها؛ ومن ثم فقد أضفت إليّ رصيدًا مما تمثلته فيك، وحاولت اكتسابه منك، ف

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على