الورق أم الميموري؟! د. محمد عبدالله العوين

أكثر من ٤ سنوات فى الجزيرة

كنت البارحة في ساعات فراغ في عطلة العيد أقلِّب ألبومات الصور الورقية التي أحتفظ منها بمئات ملأت ثلاث حقائب متوسطة الحجم، كل ألبوم يتبعه آخر توثيقاً لرحلة أو اجتماع أصدقاء أو مناسبة عائلية أو جولة حرة في مدينة أو قرية أحبها أو زيارة للأماكن المقدسة أو لقاء مودة ومحبة مع أساتذتي أو طلابي، وهكذا تدافع

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على