أحمد القديدي تونس ربي يسترها

حوالي ٦ سنوات فى تورس

كنت ساذجا أعتقد بعد دراستي العميقة لأسرار معجزة ماليزيا وتركيا وسنغافورة وكوريا الجنوبية أن تونس مؤهلة على كل الأصعدة أن تكون مثل هذه الشعوب التي كنا مثلها تماما منذ جيل واليوم أكتشف أنها رهينة ماكينات من خارجها أعرفها جيدا لأني وغيري من ضحاياها هذه الماكينات ستتكفل بإعادتها الى بيت الطاعة (...)

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على