أسرة سائق ميكروباص فى تفجير «معهد الأورام» «عايزين جثة ابننا».. مقبرته مفتوحة فى انتظاره

ما يقرب من ٥ سنوات فى المصري اليوم

رجل سبعينى مستسلم على سريره، سارحًا فى صور ابنه، وامرأة مكلومة تناجى ابنها، وأخ وحيد جفت الدموع فى عينيه وهو يتذكر طفولته مع أخيه، وصديق يبكى صديقه الذى رأى جثته تحترق أمامه.. هذه المشاهد كانت الأجواء، داخل منزل كريم سيد محمد، سائق الميكروباص المنكوب، الذى اصطدم بسيارة الإرهابى عبدالرحمن خالد،...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على