أثر الروافد الثقافية في التنظير النحوي (١) د. أبو أوس إبراهيم الشمسان

ما يقرب من ٥ سنوات فى الجزيرة

كان نزول القرآن بالعربية نعمة من نعم الله عليها؛ إذ رفع من شأنها وجعل أفئدة من الناس الناطقين بها أو بغيرها تهفو إلى تعلمها وتفخر بإتقانها؛ فهي السبيل إلى حسن تلاوته وفهمه. ثم نشأت لتلبية فهم أغراض العقيدة والشريعة جملة من العلوم التي تعالج جوانب النص القرآني، قراءاته ورواياتها، تفسيره وتأويله، است

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على