ستظل الإجابة «تونس»
حوالي ٦ سنوات فى المصري اليوم
نعم أحببته، دون أن أعرفه أو أكون من بنات شعبه الحبيب، أحببت شجاعته وجرأته فى اتخاذ القرار، وإيمانه بالدولة المدنية، ودفاعه عن كل ما آمن به ودافع عنه مع رفيق دربه «الحبيب بورقيبة»، أول رئيس لتونس عقب الاستقلال عن فرنسا.. أتحدث عن الرجل الذى انتزع «تونس» من أنياب «حزب النهضة» الإخوانى، إنه الرئيس...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه