موظف سامي في الدولة يغير زوجته مع تبديل الوزير الأول في موريتانيا ” مثير “

ما يقرب من ٥ سنوات فى أخبار الوطن

دأب أحد كبار موظفي البلاد ـ يشغل الآن منصب مدير لأحدى الإدارة ذات الإستقلال المالي و الإداري ـ على تغير زوجته كما تم تغير الوزير الأول من منصيه ويرجع عدد من معارف الرجل تكرار تصرفه ذلك إلى صفة ذميمة جبل عليها ألا وهي ” التزلف و التطبيل ” لكل نافذ . المصدر كشف أن الموظف المذكور كان يتسكع في تسعينات القرن الماضي بين بيوتات ذويه يلتقط العبر بعد رحلة علمية فاشلة قادته إلى المشرق العربي ( ولكلام ما ينقال كامل ) إلا أن لاحت له فكرة جهنية مؤداها التقرب من الوزير الأول يومها بطلب يد إحدى ربيباته , لكن زوجة الوزير الأول أحالته إلى بنت أخت زوجتها العانس , فوافق  على مضضد عندها أغدق عليه الوزير الأول بمنزل فاخر بحي راقي و بوظيفة لم يكن تخطر على باله أنه سيصلها يوما , ثم تشيئ الأقدار أن يتم عزل ذلك الوزير الاول في ظروف طارئه جدا , فيقوم الموظف المذكور بتطليق زوجته ” بنت أخت الوزير الأول ” بعد اسبوع واحد من إقالة خالها . ويقوم بمحاولة ـ باءت بالفشل ـ بطلب يد بنت الوزير الأول ـ الجديد ـ مدعيا صلة نسبة بينهما , لكن الوزير الأول رفض طلبه بحجة أن البنت تدرس بالخارج يومها , وهي بالمناسبة تُدير الآن مؤسسة من أهم مؤسسات الدولة , عندها حاول الموظف المذكور البحث عن إحدى قريبات الوزير الأول ـ الجديد ـ لكن كل محاولاته باءت بالفشل , عندها قرر  لزوم استراحة المحارب بحثا عن تغيير جديدا يحمل له ربما حظا ….. يتواصل …….

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على