يوسف حسين صوفي من أجل الشعب .. بقلم د. عبد الله علي إبراهيم

ما يقرب من ٥ سنوات فى سودانايل

أوقفت قبيل 19 يوليو 1971 بأيام قليلة تاكسي طرحة من بحري إلى أم درمان. كنت في حالة شبه اختفاء من أعين أمن نميري بعد بدء هجومه على الشيوعيين ومنظماتهم في خطاب مارس 1971. فكنت أضع عمامة على رأسي متى وضعتها بان المستور، صلعتي، وانكشفت. ووجدت من ضمن الركاب رفيقنا يوسف

اقرأ المزيد...

شارك الخبر على