مع حبّي لها فيصل أكرم

أكثر من ٧ سنوات فى الجزيرة

وفي مصرَ أدركتُ أنّي أضعتُ الطريقَ إلى سيفْ وأعني ابن أعطى حين جاء إليها وحيداً شريداً طفولته لم تؤهلْه أن يرتدي ثوبَ ضيفْ قبلَ قبلِ الثلاثين عامْ كان كلّ الزحامْ عند نجمةِ صبحٍ أو فيلم سينما أو مسرحيةِ عادلْ إمامْ آهِ يا مصرُ لم أستطع أن أرى فيكِ بعضي وقد كنتُ فيكِ أرى كلَّ كلِّي فأين الكتاب؟ معار

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على