«رسمية محيبس».. الحب وأنسنة الخطاب الادبي لرواية (العودة الى لكش…)

ما يقرب من ٥ سنوات فى الصباح الجديد

خليل مزهر الغالبي «احمد ابراهيم» ذلك العاشق الذي محور السرد ثم امتدت ذاته لتلك الأسماء من الشخوص التي كونت الفعل السردي وفق سبك حكائي متوازي ومتزن باحداثه الممتدة على زمكانية الروي المتعددة والمتنوعة والتي تجسدت بالرحيل المتنقل حتى مدن إيران وما فيها من تعدد التلاقي والتعارف بشخوص اخرين.لذا فالمكان لم يعد حسب السرد مجرد فضاء ...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على