الجائزة وأعداؤها!

ما يقرب من ٥ سنوات فى المصري اليوم

لا أعرف من أين أبدأ فى الحقيقة؟.. هل أبدأ من جائزة أفضل محافظ للبنك المركزى؟.. أم أبدأ من أسرار الحرب على شخص الرجل؟.. وللأسف فإن المحافظ الذى يُكرّم على مستوى دولى، هو نفسه الذى تُسنّ له السكاكين فى الداخل، وتُعلن عليه الحرب.. ربما يفعلها البعض بشكل «غوغائى»، ولكن بالتأكيد هناك أناس لهم «مآرب...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على