عبدالله النصار كابتن طيار حلمي وأنا صغير.. وأطمح للعالمية

ما يقرب من ٥ سنوات فى تيار

عبدالحميد الخطيب - 
كثيرة هي أحلام وطموحات الفنانين التي يريدون تحقيقها والمرتبطة بعملهم وحياتهم الشخصية، لكن ما الأحلام التي لازمتهم منذ فترة الصغر في الفريج، وهل يوجد لديهم «حلم مستحيل» يشعرون بأنهم لن يستطيعون تحقيقه ومن الصعب الوصول إليه؟ أم أن مثابرتهم وعزمهم يحطمان كل العقبات أمامهم؟
«الأنباء» التقت الفنان عبدالله النصار وسألناه عن أحلامه التي وصل اليها والحلم الصعب الذي لم يستطع أن يحققه حتى الآن، فإلى التفاصيل:
عبدالله حدثنا عن طموحاتك وأحلامك منذ كنت صغيرا بالفريج؟
٭ كنت ابي اكون كابتن طيار، هذا الحلم رافقني فترة طويلة، حتى دخلت المعهد التجاري.
وحلم الفن؟
٭ دخول الفن كان مصادفة، وحدث بعد التحاق اخوي عزيز بالمعهد العالي للفنون المسرحية، حيث كنت أوصله وحبيت أن أدرس الإضاءة، والآن أحلامي كبرت في هذا المجال وخيالي قاعد يتوسع اكثر، وأطمح إلى العالمية بعد أن بنيت مكانة الحمد لله متميزة في الكويت والخليج.
 
 
ما في حلم مستحيل واجهك؟
٭ ما في شيء مستحيل، الحياة تجارب وبقوة الإرادة يستطيع الإنسان أن يصل إلى ما يريده.

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على