عبدالله بهمن حلمي الصغير تغيّر وأبي أصل إلى هوليوود

حوالي ٥ سنوات فى تيار

عبدالحميد الخطيب-
كثيرة هي أحلام وطموحات الفنانين التي يريدون تحقيقها والمرتبطة بعملهم وحياتهم الشخصية، لكن ما الأحلام التي لازمتهم منذ فترة الصغر في الفريج، وهل يوجد لديهم «حلم مستحيل» يشعرون بأنهم لن يستطيعوا تحقيقه ومن الصعب الوصول إليه؟ أم أن مثابرتهم وعزمهم يحطمان كل العقبات أمامهم؟
«الأنباء» التقت الفنان عبدالله يهمن  وسألناه عن أحلامه التي وصل اليها والحلم الصعب الذي لم يستطع أن يحققه حتى الآن، فإلى التفاصيل:
عبدالله وانت صغير بالفريج شنو كانت أحلامك؟
٭ كنت أحلم أصير طيار.. لكن ما صار، فجأة لقيت نفسي في الفن.
الفن مو كان حلمك؟
٭ دخلت هذا المجال من خلال عبدالله التركماني، كان معي بالجامعة وسحبني إلى المسرح ودخلت التجربة وما أنا ما أدري عن نفسي، وحولت من دراسة الكيمياء الحيوية إلى كلية الآداب ومن ثم دخلت إلى المعهد العالي للفنون المسرحية.
أحلامك تغيرت مع الفن؟
٭ أكيد، وصار حلمي اصل إلى هوليوود، واقدم فيلم سينمائي من بطولتي في مصر ويكون لي شي خاص بالسينما.
في حلم مستحيل؟
٭ دائما اللي تسعى له بإذن الله راح يتحقق، وإذا ما تحقق يبقى رب العالمين مو كاتبه ليك.

شارك الخبر على