عثمان الشطي كان ودي أصير طيار لكن ما صار

ما يقرب من ٥ سنوات فى تيار

عبدالحميد الخطيب
كثيرة هي أحلام وطموحات الفنانين التي يريدون تحقيقها والمرتبطة بعملهم وحياتهم الشخصية، لكن ما الأحلام التي لازمتهم منذ فترة الصغر في الفريج، وهل يوجد لديهم «حلم مستحيل» يشعرون بأنهم لن يستطيعوا تحقيقه ومن الصعب الوصول إليه؟ أم أن مثابرتهم وعزمهم يحطمان كل العقبات أمامهم؟
«الأنباء» التقت الكاتب عثمان الشطيوسألناه عن أحلامه التي وصل إليها والحلم الصعب الذي لم يستطع أن يحققه حتى الآن، فإلى التفاصيل:
عثمان، حدثنا عن طموحاتك وأحلامك منذ كنت صغيرا بالفريج؟
٭ حلمي كان اني أصير طيار، ولكن الحين طرت بأحلامي.
كان في حلم مستحيل؟
٭ بطبيعة الحال لا بد أن نواجه في حياتنا بعض العثرات، لكن واجهتها بالإرادة، وتحديت الفشل، بالنهاية أنا دارس كل خطواتي والله الموفق، وللعلم أهلي محافظون جدا ولكي أصل إلى احد أحلامي عاندتهم خمس سنوات لأدخل المعهد العالي للفنون المسرحية.
ليش ما صرت طيار؟
٭ كل شيء نصيب، وكان ودي أصير مدرس لكن ما صار، وأحببت الكتابة والتمثيل لكن دخلت إلى مجال الكتابة.

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على