لتكن أيامها للأبناء!!... «١ ٢» د. خيرية السقاف

أكثر من ٥ سنوات فى الجزيرة

هؤلاء الأبناء في كل بيت بعدد سكان البلاد، استقبلوا أمس الأول أياماً لأشهر قادمة لا دراسة فيها فلا مواعيد محدَّدة للنوم، ولا للاستيقاظ!.. لا منتَظَر فيها فينهضون له فجراً، ولا واجبات مطلوبة فيسهرون لها درساً، أي لا مساءلة فيتأهبون بأوقاتهم.. أيام كثيرة أمامهم بعدد لياليها، وساعاتها، فراغ يحيط بصداه،

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على