أيها المتدثر في جبة القداسة والشموخ محمد عبد الله بكاي

ما يقرب من ٥ سنوات فى الحرية

  لقد وطَّنَّا أنفسنا على هول المصيبة فما أفلحنا، واستشهدنا بعبر التاريخ فما سلونا. نزيف المؤبنين وضجيج الآئبين يوحي لنا بأنك رحلت، ورغم ذلك فلا نزال نرنو إليك بأم أعيننا في حبوتك المهيبة وهزيم سيبك المتدفق في أعظم تجلياته وأجل خطراته، فهل حقا وارينا وجدان أمتنا بأنفسنا إلى الأبد. ما هو أعظم من المصيبة وأدهى […]

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على