وأزجرُ في الحُزنِ دمعي سِـرارا .. بقلم جمال محمد ابراهيم

ما يقرب من ٥ سنوات فى سودانايل

يكاد محمود أن ينتفض من مقعده ، يحلق طرباً واندهاشاً، في سموات مترعة بانجذاب صوفي ، تخفت أنفاسه المتهدجة فيتمتم وكأنه يخاطب أشباحا يتخيلها ، لا نحن الذين حوله ومعه. . - يا له من مجنون..! أنظر ، أين يرى هذا الرجل اسم محبوبته، مخطوطا بين ثنايا الشعاع ،

اقرأ المزيد...

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على