«محطة مصر» بعد التجديد أبواب إلكترونية وإذاعة داخلية

حوالي ٥ سنوات فى المصري اليوم

فى تمام الثانية عشرة ظهرًا، تبدو محطة مصر فى أجوائها الاعتيادية، زحاما شديدا، ووجوها متعبة سمراء وجلابيب وحقائب وصناديق أمتعة، تحملها الأيادى أو الرؤوس، وجوها أخرى نضرة وشابة، تحمل حقائب الظهر والكتب الجامعية، تعتمد على المحطة يوميًا للوصول إلى مقرات الدراسة والعمل بقلب العاصمة، وبين...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على