وقفة مع..حميد صابر يبقى خياري واختياري المسرح
أكثر من ٦ سنوات فى المدى
تقف هذه الزاوية مع شخصية مبدعة في مجالها في أسئلة سريعة حول ما تشغله الآن وجديد إنتاجها وبعض ما تودّ أن تقوله لمتابعيها من خلال صحيفة المدى، في وقفة الفنان المسرحي والاكاديمي الدكتور حميد صابر ١-بماذا منشغل الآن؟• منشغل الآن بالدرس الجامعي وتفاقم وواقع وأزمات ومشغل بالشروق على مشاريع التخرج المسرحية لطلبتي في كلية الفنون٢- ماهو آخر عمل لك؟وماذا تخطط للمستقبل؟• آخر عمل لي إخراج مسرحية وواقع خرافي لعلي الزيدي وإعجاز لمسلسل عن الاصحاب أي أصحاب الإمام الحسين برؤى جديدة٣- هل أنت راضٍ عمّا قدمته؟• لا يوجد رضا بالرضا بما قدمت موت ونهاية وجمود وجميلة التفكير قائمة نحو التجدد والتغير٤- لو عاد بك الزمن اي مجال ستختار؟• يبقى خياري واختياري المسرح.٥- ما هو التغيير الذي تتمناه في العراق؟• أتمنى ممارسة الديمقراطية بوعي اجتماعي واحترام الرأي والرأي الآخر فعلا وعملا لا شعارات فارغة من مضمونها.٦-كتاب تعود اليه دائما؟ صديق تتذكره دائما؟ أغنية ترددها؟• صديق أتذكره دوما الدكتور حمد سلطان والأديب علي حسين.٧- شخصية من الماضي تتمنى اللقاء بها اليوم• الفيلسوف العربي ابن رشد ٨- ماذا تشاهد اليوم؟• من خلال اليوتيوب فيلم افاتار ومسلسل دهشة.٩-اي كتاب تقرأ الان؟• أكثر من كتاب البعض في اختصاصي بالمسرح وكتاب عن الفلسفة ١٠- أمنية لم تحققها حتى الآن؟• جولة لا تتوقف حول أنحاء العالم.
بورتريه
الدكتور حميد صابر أستاذ جامعي وفنان مسرحي وباحث ومخرج قدمت عدة أعمال مسرحية وشاركت بعدة ملتقيات ومهرجانات مسرحية عراقية وعربية بصفتي مخرجا وناقدا وعضوا للجان التحكيم والنقد ودرست في البصرة وبغداد ودمشق وبيروت وواسط