المقامر

حوالي ٥ سنوات فى المصري اليوم

ما زلنا مع السيدة الوقور التى تحكى لاستيفان زوفايج عن الشاب المنكوب بلعنة القمار. ■ ■ ■ «كالمسحورة تبعته وهو يترنح، راقبته وهو ينهار على مقعد فى الحديقة كجثة خالية من الحياة. وحتى حينما أمطرت السماء، وكأنها قِرب مفتوحة الأفواه لم يتحرك من مقعده. كان يتنازعها عامل النجدة الذى...
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على