لِـمَ أفقت؟!.. د. خيرية السقاف

حوالي ٥ سنوات فى الجزيرة

للجدار المتاخم لبيتنا.. للمنحدر الرملي الهارب من قسوة المرتفع الشمالي أمامنا.. للحدَّاد المتقوِّس ظهره لفرط الانحناء على منضدته الحبيسة تحت الطرق، والنحت في طرقاتنا.. لنباح الكلاب الضالة في جوف الليل عن بعد تخيفنا.. لحضنها الملجأ الآمن لحظات الخوف، الحيرة، السؤال، وغموض المجهول... لدعس الشرطي في م

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على