الوطن العبّارة إبراهيم الزبيدي

حوالي ٥ سنوات فى السوسنة

 حتى الحجر الذي ليس له قلب وضمير وشرف ودين لم يستطع أن يمسك دموعه ويُسكت أنينه وهو يتابع أخبار الكارثة الجديدة، التي تضاف إلى الكوارث المتواصلة التي تحملتها المدينة الثكلى الجريحة الصابرة

ذكر فى هذا الخبر
شارك الخبر على