"حسناً، ليس لديّ أي شيء لدعم هذه النظرية الفرضية الاعتباطية، سوى السيد محمد دحلان، الذي كان حينها الذراع اليمنى لعباس، والرجل الأمني الأول ومستقبل حركة فتح، وأيضاً القيادي الذي يشكل التهديد الأكبر على عباس، وهذا الأخير كأي سياسي لديه أقل القليل من الدهاء والفطنة سارع للتخلص من أداته التي استخدمها أو "حرقها" في مخطط غزة عام ٢٠٠٧، فقرر فصله نهائياً عام ٢٠١١، بعد خلافٍ طويل." ما يقرب من ٧ سنوات فى هافينغتون بوست