"في الحقيقة الدراما السورية تعيش ظروفاً لا تحسد عليها، فالموضوع ليس إنتاجياً وحسب بل يتعدى إلى الكوادر؛ حيث لم تنتج سوريا نجوماً شباباً في الفترة الأخيرة، والموضوع يبدو مقلقاً مع تقدم نجوم جيل الحقبة الذهبية كباسل خياط، وتيم حسن، وقصي خولي، وآخرين في السن" حوالي ٨ سنوات فى هافينغتون بوست