"بورقيبة لم يبادر بتحرير الفكر، ولا تنوير البصائر لدى هذه المرأة، بل بدأ بتعرية المرأة ونزع اللّحاف عن رأسها في لقطته الشّهيرة، معلناً تحدّياً صارخاً للدين والأعراف، سانده من بعدها إعلام الخدمات الذي يتلقّى أوامره من قصر قرطاج وبعض الانتهازيين من تشكيلات السياسيين، ومجاميع الثقفوت التغريبيين." ما يقرب من ٧ سنوات فى هافينغتون بوست