يقف عبد الرزاق ويعرف أنه فقد كل شيء، إلا أنه ما زال لديه شيء من الأمل بالعثور على جثث أقاربه .. هكذا الموصل الآن! ما يقرب من ٧ سنوات فى هافينغتون بوست