بالرغم من إعجابى الشديد بفن الموسيقار الراحل محمد عبدالوهاب سواء صوته الساحر أو ألحانه السماوية التى غناها فأمتعنا أو منحها لكبار فنانى جيله وشبابهم لتظل حتى الآن من أرقى ما نستمع إليه فإننى أختلف معه فى قضية مهمة سأتحدث معكم عنها الْيَوْمَ حوالي ٨ سنوات فى الوطن