من كتاب "إسعاف الراغبين " على بن أبى طالب (رضى الله عنه) أحد العشرة المشهود لهم بالجنة، وأخو رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمؤاخاة، وصهره على «فاطمة » سيدة نساء العالمين، وأحد العلماء الربانيين، والشجعان المشهورين، والزهاد المذكورين، والخطباء المعروفين، وأحد من جمع القرآن وعرضه على رسول الله صلى الله عليه وسلم، شهد مع النبى صلى الله عليه وسلم المشاهد كلها إلا تبوك، فإنه استخلفه على المدينة، وقال له حينئذ «أَنْتَ منِّى بِمَنْزلَة هَارُونَ منْ مُوسى »وله فى جميع المشاهد الآثار المشهودة، وأصابته يوم أحد ست عشرة ضربة وأعطاه صلى الله عليه وسلم الراية فى مواطن كثيرة لاسيما يوم خيبر، وأخبر صلى الله عليه وسلم أن الفتح أى لأول حصونها، ثم لأصعبها يكون على يديه كما فى الصحيحين، وحمل يومئذ باب الحصن على ظهره حتى صعد المسلمون عليه فدخلوها، وأرادوا بعد ذلك حمله فلم يحمله إلا أربعون رجلا. والكتاب متوفر بمنافذ أخبار اليوم ومقر دار البديل للنشر والتوزيع ( 144 ش وادي النيل المهندسين ). او يمكنكم طلب الكتاب من خلال اللينك ده و يصلكم حتى باب البيت. ولطلب الكتاب " الجملة " و التواصل مع ادارة دار النشر 01126559932 0111283506555. about 8 years in البديل

Mentioned in this news