محمد علي فرحات يكتب لا يقبل الزعماء التصويت على مشاريع قوانين متعددة لاعتماد الأفضل بالأكثرية، ذلك لأنهم أسرى ما يسمونه «ديموقراطية التوافق» التي لن توصلهم إلى هدفهم قانون يحدّد نتائج الانتخابات قبل حصولها. ويا لغرابة دولة تدّعي الديموقراطية القائمة على التداول، في حين تمارس «توافق» ديكتاتوريات الطوائف أو صراعاتها الباردة والساخنة. ما يقرب من ٧ سنوات فى الحياة