صلاح حسن يكتب أغلب اللاجئين العرب والمسلمين يقعون في هذا الخطأ القاتل، والأهم أنهم لا يتعلمون من أخطائهم التي ستحدث بعد مرور وقت قصير على وجودهم في البلد المضيف. وبدل أن يتحدوا في مواجهة ما يحدث في بلدهم من حرب أهلية يصر الديكتاتور على استمرارها، ينقسمون الى طوائف وأحزاب متناحرة. السنّي يبحث عن جامع يدعم هويته الإسلامية، والشيعي يبحث عن حسينية ترسخ هويته الطائفية. حوالي ٧ سنوات فى الحياة

ذكر فى هذا الخبر