"يبرز دور شيخ الأزهر، أحمد الطيب، في ثورة الخامس والعشرين من يناير؛ بعد الخطاب الثاني لمبارك قبيل معركة الجمل أن صرح، بوضوح، بحرمة التظاهر شرعاً وأنها دعوة للفوضى.. فلا تجعل دجّال الأمس بطل اليوم!" هل تتفقون مع هذا الرأي؟ حوالي ٧ سنوات فى هافينغتون بوست