مكاوي سعيد يكتب بليغ حمدى والنهايات الحزينة (٤) نعرف فقط أن بليغ كان مجهدا واستأذن منهم ودخل غرفته ينام، ليستيقظ بعد ساعات على صوت صراخ ونواح وسميرة ملقاة فى حديقة المنزل عارية تماما وأقاويل عن انتحارها، بينما المنتج المزعوم كان فى ذلك الوقت فى طائرة مغادرة لمصر بعد أن فر بمجرد سقوطها أكثر من ٨ سنوات فى المصري اليوم