"لم يعد اليوم الطيب أردوغان مجرد شخص يشغل منصب رئيس جمهورية تركيا، لقد تحول لقائد وزعيم تتحرك لأجله كبريات العواصم العالمية، لدعمه ودعم خطه من قبل الطيبين أمثاله، أو للتخطيط والكيد له بحقد أسود من قبل المنزعجين من تركيا الجديدة" حوالي ٩ سنوات فى هافينغتون بوست