محمد عثمان الفندي يحلل حالة الإعجاب بفيلم "لالا لاند" لا يحاكي الفيلم ذلك النمط الكلاسيكي المعروف في أفلام هوليود السابقة، مثل «صندوق الموسيقى» أو «غناء تحت المطر» أو «قصة من الحي الغربي»، كما لا يضع نفسه في تحدٍ مع جنون هيتشكوك ولا رومانسية فيكتور فلمنج ولا أفكار وودي ألن المؤرقة. لا يعلن نفسه بوصفه فيلمًا عميقًا يناقش مشاكل الهوية أو السياسة. يدير ظهره لهذا وذاك، ويتوجه نحو صنع حالة من البهجة الخالصة والبسيطة، شديدة الإتقان بلا فلسفة أو تعقيد." أكثر من ٨ سنوات فى مدى مصر