أم أيمن الموت بالنسبة لنا أرحم من البقاء بين حطام معدني لسيارات مدمرة، تحوله شدة حرارة الشمس إلى لهيب يلفح وجوهنا ما يقرب من ٨ سنوات فى الجزيرة

ذكر فى هذا الخبر