خالد الدخيل يكتب كان لافتاً أن الرئيس في حديثه للفضائيتين حاول أكثر من مرة تفادي استخدام «الحرب الأهلية» التي انتهت إليها الثورة في سورية. استعاض عن ذلك أحياناً بـ «الحوادث الشرق أوسطية». وهي تسمية ليست دقيقة، لأنها أولاً حوادث عربية حصراً. وثانياً لأن كلمة حوادث ببرودها المحايد يفهم منها تغييب كلمة «الثورة» و «الحرب الأهلية». أكثر من ٧ سنوات فى الحياة

ذكر فى هذا الخبر