يعرف الجميع مسبقا ان الانتخابات الرئاسية المقبلة، ربما لن تكون أكثر من مجرد استفتاء على شخصية واحدة، وان تم تطعيمها بشخصيات لا يعرفها أحد، وذلك من أجل اكتمال الديكور الديمقراطى اللازم لاجرائها، اما اذا ما تجرأت شخصية ذات وزن وتاريخ على دخولها والمنافسة بقوة، فمصيرها لن يختلف كثيرا عن مصير أيمن نور بعد منافسته مبارك فى الانتخابات الرئاسية عام ٢٠٠٥!!. أكثر من ٧ سنوات فى الشروق

ذكر فى هذا الخبر