أيمن الجندي يكتب منتصف الليل فى باريس لستُ من محبى أفلام «وودى ألن». من جهة أشعر أنه (لاسع) قليلا، ومن جهة أخرى أضيق بوسواسه القهرى فى إقحام اليهود بكل أعماله. لكن ما جذبنى لهذا الفيلم بالذات عنوانه الشاعرى «منتصف الليل فى باريس». ولم يخب ظنى فسرعان ما أدركت أنه يتحدث عن التيمة المحببة لى over 8 years in المصري اليوم

Mentioned in this news