نعم لو كان نجيب محفوظ حيا لحاكمناه، بتهمة الانتماء لطائفة المحذرين من الطوفان. هذا بلاغ للناس والبرلمان، وإن جاء متأخرا. أبوالمعاطى مصطفى، مأمور الضرائب الذى وجد نفسه نائبا مفوضا باسم كل مواطن فى الدولة لتعريف الأدب وقلة الأدب، اعتبر أن الدستور عمل بشرى، وأن أدب نجيب محفوظ خادش للحياء صرخ فارس المظلومين.. مقالات الشروق almost 9 years in الشروق

Mentioned in this news