لأن غضب الآلهة في الأجهزة الأمنية على "ألبرت شفيق" لم يكن عظيما، فلم يجر تعقبه، فهو لم يكن يتحدى السلطة، فقط فإنه اجتهد دون العودة للأجهزة، وظن أنه سيكون مسموحا أن تعود "ريم ماجد" للشاشة لتقديم برنامج اجتماعي، فما الذي يمنع وهي كانت ضمن الكورال الإعلامي الذي مثل غطاء إعلاميا للانقلاب العسكري في ٣ يوليو ٢٠١٣؟. سليم عزوز يكتب لـ عربي٢١ المخطط الإخواني لاغتيال "أسماء مصطفى".. شخصيا! أكثر من ٧ سنوات فى عربي٢١