«إلى دايم السيف» قصيدة للشيخ محمد بن راشد آل مكتوم عنــــــــــدي دواويـــــــــنْ شعـــــــــركْ دومْ قـــــــــداَّمي وأنـــــــا المـــــــودْ الـــــــذي لـــــــك بَيَّــــــحْ أســــــرارهْ وإذا أدوِّرْ جديــــــــــــــدك ضَجَّــــــــــــــتْ أقلامـــــــــــــي ويــــــنْ الــــــذي يســــــحَرْ أهـــــلْ الشِّـــــعرْ بأوتـــــارهْ يـــــــــا دايمْ الســــــــيفْ أنغامــــــــكْ مَــــــــعْ أنغــــــــامي مثـــــــلْ البَحَـــــــرْ مـــــــا يوقِّـــــــفْ مــــــوجْ تيَّــــــارَهْ إذا بغيــــــــــــتْ آتأمِّــــــــــــلْ فنِّهــــــــــــا السَّـــــــــــامي أبحــــــــــــرتْ فيهــــــــــــا منَقَّايــــــــــــةْ ومِختــــــــــــارهْ شبِّيــــــتْ فــــــي رجــــــمْ عــــــالي فكـــــركْ وحـــــامي طيـــــــرْ الفكــــــرْ فــــــاقْ ضــــــوْ البــــــدرْ بــــــأنوارهْ ذكــــــــــرتْ بينــــــــــي وبينـــــــــكْ نَظـــــــــمْ نَظَّـــــــــامِ (فـــــزَّتْ خشـــــوفْ المهـــــا) فـــــي الـــــبرْ محتـــــارهْ (وظَــــــبي تربُّـــــونْ) فـــــي الماضـــــي مِ الأعـــــوامي يــــــا كيــــــفْ سَــــــوَّىَ وعســـــاها تســـــعدْ أخبـــــارَهْ (إنتــــــهْ القصــــــيدهْ) علــــــىَ وصــــــفكْ والإلهــــــامي فــــــي نظمــــــكْ اللِّــــــي وصـــــلنا واضـــــحْ أفكـــــارَهْ وليلــــــةْ شعِــــــرْ خالــــــدهْ فــــــي ماضــــــيْ أيَّـــــامي يـــــــــــــا كنَّهــــــــــــا أمــــــــــــسْ والأيَّــــــــــــامْ دوَّارَهْ كــــــــانتْ معانيـــــــكْ مصـــــــدرْ وحـــــــيْ وإفْهـــــــامي إذا شكــــــــىَ شــــــــاعرٍ مبـــــــدعْ مـــــــنْ إعســـــــارَهْ ياحامـــــــلْ البحـــــــرْ فـــــــي جوفـــــــكْ ولإضْـــــــرَامي (مـــــنْ كـــــلْ ضـــــدٍّ وضـــــدْ) ليلـــــهْ مـــــعْ نْهــــارهْ ويـــــامنْ (يـــــوِنْ) وريـــــاحْ اللِّيـــــلْ فـــــي إرزامـــــي (والــــــبردْ فـــــي جـــــوفْ خـــــاوي) كَنِّـــــهْ إمْغـــــارَهْ (والذاهبــــــــــهْ) لـــــــــي تـــــــــدوِّرها فِ الآجـــــــــامي المعرفــــــــةْ لــــــــي عليهــــــــا النَّفْــــــــسْ صَبَّــــــــارهْ ســــــــامرتْ شعـــــــركْ ومـــــــوجْ اللي أكثر من ٧ سنوات فى الرياض