"التنظيمات الدينية المعتدلة في العالم العربي التي انشغلت بالصراعات السياسية لم تُقدم حلولاً، بل ساهمت في دفع الأفراد نحو التنكر لانتمائهم أو التوجه للتيارات المتشددة باحثين عن ملاذٍ لسد فراغهم الروحي".. من تدوينة "فاطمة الزهراء نصار". أكثر من ٦ سنوات فى هافينغتون بوست