لا يزال «النبي» أحد الكتب الأكثر مبيعاً في العام منذ صدوره أوائل العشرينات. في حين أن كتب جبران التي صدرت بالعربية كان مصيرها مصير الكتاب العربي سمير عطا الله أكثر من ٦ سنوات فى الشرق الأوسط