هكذا تبدو الشرعية المطلوبة للملك المتحرق شوقًا مهتزة أو مجروحة من قبل "الأهل والعشيرة" آل سعود، ما يستدعي ظهيرًا أمريكيًا، يباركه ويهلل له، فإذا بالذين يرفضون يوافقون، فجميعهم اعتادوا على تلقي وتنفيذ الأوامر الصادرة من البيت الأبيض.. وهذا يقتضي منه إبرام الصفقة. بين عهد التميمي وصفقة القرن بقلم محمد مصطفى موسى المقال من خلال أكثر من ٦ سنوات فى مصر العربية