"لعل الفاعلية الغائبة التي طالما تحدث عنها مفكر كبير مثل مالك بن نبي تقودنا إلى التأمل عميقاً في الوسائل والأساليب المتبعة، وطبيعة الأفكار المغروسة في عقول أجيال متعاقبة من الشباب المسلم الملتزم الذي تفنن في نبذ النفس وإنكارها وضعف الثقة فيها، والتوجس الدائم، والذي يقود بالتالي إلى التعايش مع الألم بل والتلذذ به".. من تدوينة "فالح الرويلي". أكثر من ٦ سنوات فى هافينغتون بوست