"كان أحمد عبد العزيز في نسخته التسعينية مناسبًا جدًا ليكون بطلًا، كان مثاليًا جدًا في كل أدواره، دائمًا يحارب في جانب الحق أو الحب أو العائلة أو الوطن، فكان من الطبيعي جدًا أن يصبح بشعره الخشن وشنبه الكثيف بطلًا أسطوريًا".. من تدوينة "إنجي إبراهيم" الأعلى قراءة في ٢٠١٧. أكثر من ٦ سنوات فى هافينغتون بوست